صتي مع صديقي المدريدي الذي مارس الجنس معي بعد رهان

مارس الجنس معي بعد رهان



 قصتي ساخنة للغاية و مضحكة حيث مارس الجنس معي صديقي بعد رهان قبل شهر تقريبا و بالتحديد يوم مقابلة البرسا و الريال مع العلم أني مشجع برشلوني مهووس و صديقي مدريدي و قد راهننا بأن الذي يفوز فريقه هو الذي يمارس الجنس مع صديقه و بالطبع كنت كلي ثقة بأن البرسا سينتصر و أن ميسي سيمزق شباكهم و لهذا السبب رفعت التحدي  و دخلنا بيتهم و بقيت أنا و جمال لوحدنا نشاهد المقابلة التي كانت ساخنة جدا و دون أن أحكي لكم عن وقائعها المعروفة فقد وجدت نفسي مصدوما في النهاية حيث انهزم البرسا و لم أصدق أن جمال سيمارس الجنس معي و بالفعل مارس الجنس معي و لم يرحم فتحة شرجي الصغيرة . ما إن انتهت المقابلة حتى صفعني  وشتمني و قال اليوم سأمارس الجنس معك مثل القحبة و كان منتشيا جدا بالفوز ثم أغلق الباب و أخفى المفتاح و قال إذا تحب اصْرخ و قل لهم جمال يمارس الجنس معي و حينها سيأتي أخي و أبي كي يمارسوا الجنس معك م عي بنحن في العائلة كلنا نياكين و قد حاولت إقناعه أن الأمر كا مجرد مزحة لكنه لم يرتدع و طلب مني أن أخلع ثيابي و لم أجد بد من تركه يمارس الجنس معي حتى يتركني أعود إلى البيت . و خلعت ملابسي العليا و بنطلوني و بقيت بالبوكسر فقط ثم اتكئ و أخرج جمال زبه و لم أصدق أن زبه بذلك الحجم فقد كان أكبر من زبي بمراحل

ما هو الألم الذي شعرت به عندما مارس صديقي المدريدي الجنس معي

ثم طلب مني أن أرضع و أخبرته أننا لم نتفق على الرضاعة بل على الجنس فقط و حينها خلعت البوكسر و التفتت و أعطيته شرجي و أحسست شيئا حارا نزل على الفتحة و حين سألته أخبرني أنه بصق عليها كي يرطبها و تسهل دخول زبه الكبير . ثم بدأ يدفع زبه المنتصب الشديد في الفتحة و أنا أتناك و العن البرسا و ميسي بسبب الخيبة التي سببوها لي و جعلني أتناك مثل العاهرة حين مارس الجنس معي جمال و أحسست أن الرأس بدأ يدخل و الآلام تشتد و كان بي رغبة في التبرز فانا لم أتناك في حياتي من قبل و لا أعرف الزب و كان جمال يمسكني من الخصر و يدفع زبه و يمارس الجنس معي و يشتمني و يقول كل زبي يا شرموطتي و زبه يخترق شرجي تدريجيا و أنا أحس بشعور ممزوج بين الألم و بين حرارة الزب و صلابته و بين المتعة التي كانت تجتاحني و أنا أتناك لكن مع مرور الوقت أحسست أني تعودت على الزب إلى درجة أني همست في أذنه و قلت هيا أدخله كاملا ماذا تنظر لا تشفق على شرجي . و قد الهبت كلماتي جمال حتى أني شعرت أنه يطعنني بزبه في الأحشاء و ادخله بطريقة قوية جدا

زننت في زوايزها بعدما رضعت زبي في لاقار و أعطيت لها خمسين ألف برك

أصبحت بعد ذلك أتأوه و كأنني زوجته و خصوصا لما يقبلني من رقبتي و ما أضحكني أكثر حين همس في أذني و استاذنني في أن يقبل رقبتي فانفجرت بالضحك و قلت في نفسي كيف مارس الجنس معي و أدخل زبه كاملا في أحشائي و يستأذنني في قبلة من الرقبة . المهم كان زبه حارا جدا و ساخنا و مع كثرة الاحتكاك بجدران شرجي ازدادت حرارة الزب و حرارتي في نفسي الوقت فقد مارس الجنس معي لأول مرة في حياتي و أنا لم أكن قبلها شاذ أو لوطي و نسيت أمر الألم و زبه الكبير تماما و ذبت معه بل أصبحت العب بزبي الذي كان مرتخي نوعا ما لكنه ممدد و كنت أشعر بمتعة الاستمناء و أنا أتناك بطريقة جميلة جعلتني أتمنى ألا يقذف جمال حليبه و يبقى يمارس الجنس معي حتى أقذف أنا . و في الوقت الذي كان جمال الذي مارس الجنس معي في قمة الاستمتاع التفتت إليه و قلت له لم أكن أعلم أن زبك لذيذ إلى هذا الحد و كانت هذه الكلمة كافية لانفجار زبه حيث سحبه بسرعة و وضعه على فتحة شرجي من الفوق و بدأ حليبه الساخن ينسكب فوق شرجي بعدما مارس الجنس معي بطريقة جميلة جعلتني أدمن على زبه

 كيف مارس صديقي المدريدي الجنس معي بعد رهان النادي

و من شدة اللذة و المتعة قذفت أيضا حليبي و كانت أجمل متعة جنسية أحصل عليها في حياتي فقد كان جمال يقذف قطرات منيه على فتحتي و أنا أقذف قطرات المني من زبي على يدي التي وضعتها على فتحة زبي و أنظر في المني وأتخيل مني جمال . و من يومها صرت مناصرا مديرديا و عاشقا لكريستيانو الذي بسببه مارس الجنس معي صديقي و جعلني أعيش متعة الزب و الجنس لأول مرة في حياتي و صرت أعتبر نفسي زوجته بل أحيانا أنا الذي أطلبه كي يمارس الجنس معي حين نشاهد المقابلات مع بعض دون أن نتراهن فقد أدمنت زبه اللذيذ و كلما مارس الجنس معي تزداد متعتي و شوقي لزبه الذيذ حتى أني أعتبر نفسي شرموطته أو زوجته و هو زوجي و نياكي


function openLightbox(src) {
document.getElementById(‘lightbox-img’).src = src;
document.getElementById(‘lightbox-overlay’).style.display = ‘flex’;
}

function closeLightbox() {
document.getElementById(‘lightbox-overlay’).style.display = ‘none’;
}

أضف تعليق

تصميم موقع كهذا باستخدام ووردبريس.كوم
ابدأ